لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
منذ أن غاب الأستاذ إبراهيم عادل، ونحن نشعر بفراغ عميق في هذا المجتمع. لقد كان حضوره ملهمًا ومعطاءً، يضيء العقول وينير القلوب، ويزرع الأمل في نفوسنا. غيابه ترك فراغًا لا يمكن ملؤه، وكأننا فقدنا نبراسًا كان يرشدنا في ظلمات الحياة.
نسأل الله أن يحفظه ويبارك في مسيرته، ونتمنى ممن يعرف أي خبر عنه أن يطمئننا عليه.
مع أصدق الدعوات والتقدير