مشكلتي مع حل المشروع

لو سمحتوا بدي جواب يكون صريح وواضح
اغلب حل المشاريع بفشل بحلها كامله
يعني بوقف بنص الطريق او بعجق الدنيا بالأكواد

بس لمن بشوف الحل
برجع بعمله لحالي
وبعد شهر برجع بحله لحالي لحتى اكون متأكده اني فهمت الطريقه لحل المشكله
انا هيك بكون صح وله غلط مع اني بحاول بس ما بنحل
معي للأسف

4 إعجابات

لانه مشروع جديد طبيعي كلنا نلخبط
بعد تكرار مراجعة المشروع يصبح سهل

إعجابَين (2)

يعني عادي ما اقدر أحله
مع اني بحاول كتير
وبس اشوف الحل مستحيل انساه

3 إعجابات

نعم طبيعي اي شي جديد يكون صعب اول مرة نسبة 90%
المرة الثانية تقل الصعوبة 80%
50%
10%
0%

بعد محاولات المراجعة يصبح سهل جدا

إعجاب واحد (1)

هو لا باس بذلك ولكن بشرط ان تكوني قد وصلتي لاخر ما تستطيعن حله من التكليف وايضا عليك ان لا تياسي بسرعة او تشعري بالاحباط فورا حاولي مرة تلو اخرى حتى اخر لحظة ثم انظري الى الحل

إعجابَين (2)

مرحباً أسماء! من الجميل أنك تبحثين عن تطوير نفسك وتحقيق أفضل نتائج في تعلم البرمجة. لا تقلقي، فالكثير من المبرمجين يمرون بتجارب مشابهة. ما تقومين به هو أمر طبيعي جداً في رحلة التعلم، والنهج الذي تتبعينه يمكن أن يكون مفيدًا إذا تم التعامل معه بشكل صحيح. إليك بعض النقاط التي قد تساعدك في توجيه جهودك بشكل أكثر فعالية:

1. المحاولة والفشل جزء من عملية التعلم:

  • عدم القدرة على حل المشروع بالكامل من المحاولة الأولى أمر طبيعي جداً. البرمجة تتطلب ممارسة وتفكيرًا نقديًا. كلما حاولتِ وفشلتِ، كلما تعلمتِ أكثر عن كيفية التفكير وحل المشكلات.

2. مراجعة الحلول لتعلم الطرق الصحيحة:

  • من الجيد أنك تقومين بمراجعة الحل بعد المحاولة، ثم تعيدين حله بنفسك. هذا يساعدك في التعلم من الأخطاء وفهم الحلول بشكل أفضل. بعد مراجعة الحل، قومي بتحليل الخطوات التي تم اتخاذها. اسألي نفسك: لماذا تم استخدام هذا الحل؟ ما هي البدائل الممكنة؟

3. تكرار الحل بعد فترة:

  • إعادة حل المشروع بعد فترة من الزمن، كما تفعلين، هو استراتيجية ممتازة لترسيخ المعلومات في ذاكرتك. عندما تحلين المشكلة بعد شهر من المحاولة الأولى، فأنت تؤكدين أنك استوعبت المفاهيم وليست مجرد تذكر للأكواد.

4. تنظيم الكود وتبسيطه:

  • إذا كنتِ تشعرين بأنك “تعجقين الدنيا بالأكواد”، فقد يكون من المفيد أن تتبعي منهجية أكثر تنظيمًا. قومي بتقسيم المشكلة إلى أجزاء صغيرة وحاولي حل كل جزء بمفرده. ثم اجمعي الحلول معًا لتكوين الحل النهائي. استخدام التعليقات في الكود لتنظيم أفكارك يمكن أن يساعد أيضًا.

5. البحث عن مصادر تعلم إضافية:

  • إذا كنتِ تواجهين صعوبة في حل المشاريع، فقد يكون من المفيد مراجعة مصادر تعلم أخرى أو أخذ دروس إضافية. أحيانًا، مجرد رؤية الموضوع من زاوية مختلفة يمكن أن يسهل فهمه. استخدمي منصات مثل Coursera، Udemy، أو حتى اليوتيوب للعثور على دروس تتناول نفس المواضيع.

6. المشاركة في المجتمع والبحث عن المساعدة:

  • لا تترددي في طلب المساعدة من زملائك أو من مجتمعات البرمجة عبر الإنترنت. النقاش مع الآخرين يمكن أن يوفر لك منظورًا جديدًا ويساعدك في تجاوز العوائق.

7. الثقة بالنفس وعدم الإحباط:

  • تذكري أن الإحباط جزء طبيعي من عملية التعلم، ولا يعني أنك لا تستطيعين النجاح. كوني صبورة مع نفسك واستمرّي في المحاولة.

نصيحة أخيرة:

أحيانًا يكون من المفيد أخذ قسط من الراحة عندما تشعرين بالإحباط أو الإرهاق. العودة للمشكلة بعقل هادئ بعد استراحة قصيرة يمكن أن يجعل الحل يبدو أكثر وضوحًا.

الاستمرار في التعلم والتحسن هو الأهم. بمواصلة المحاولة والصبر، ستتمكنين من التغلب على هذه التحديات وتصبحين أكثر مهارة في البرمجة. حظاً موفقاً! :star2:

4 إعجابات

شكرا كتير
رفعت معنوياتي للسما
مع العلم اني احيانا بيأس وبشعر البرمجه طريق مش اللي
بس برجع لاني حد كتير عنيد وبدي اوصل لحلمي

3 إعجابات

هذا بالضبط هو الروح اللي رح توصلك لهدفك يا أسماء! :blush:

البرمجة مش سهلة، وكثير من الناس بيحسوا بالإحباط في البداية، لكن كونك عنيدة وبتصرّي إنك تكملي، هذا أهم شيء. التحديات جزء طبيعي من أي رحلة تعلم، وأصلاً، الأشياء اللي بنحصل عليها بصعوبة، بيكون لها قيمة أكبر.

لما بتحسي باليأس، تذكري ليش بديتي من الأساس. كل خطوة بتاخديها، حتى لو كانت صغيرة، هي خطوة نحو حلمك. ومش مشكلة إذا أخدتي استراحة لما تحتاجي، المهم إنك ترجعي وتواصلي.

وفي النهاية، الإصرار والتصميم اللي عندك، هو اللي رح يميزك ويخليك تحققي كل اللي بتحلمي فيه. خليكي واثقة من نفسك ومن قدراتك، وكل تحدي هو فرصة جديدة للتعلم والنمو.

رح توصلي، أنا متأكدة من هالشي! استمري وخلّي عزيمتك أقوى من أي عقبة. :star2::muscle:

4 إعجابات